القيادة النسائية في المدارس SECRETS

القيادة النسائية في المدارس Secrets

القيادة النسائية في المدارس Secrets

Blog Article



اجتياز الاختبارات النظرية والعملية، ومن ثم يمكن الحصول على الرخصة خلال يوم أو يومين عمل.

"العيسى" لـ "سبق": مدارس تعليم القيادة النسائية بالتعليم ستكون متاحة للعامة

وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن هذا ينطبق حتى على الدول ذات التجربة الطويلة مع الزعامات النسائية، من ألمانيا إلى الهند، حيث ما زالت نسبة كبيرة من الشعب تعارض فكرة وجود النساء في مواقع المسؤولية.

إسرائيل تعلن مقتل القيادي محمد الضيف، وقادة من حماس يشككون، فماذا نعرف عن الضيف؟

الباقيات كلهن (واثنتان منهما مؤسستان لمنظمتيهما)، تتبوأن رئاسة جمعياتهن بالتوافق. هذا التوافق قلما رافقه "حماس" حقيقي من قبل الرئيسات أو من قبل اللواتي اخترنهن. وتراجع الحماس مصدره أمران:

وقد دلت نتائج دراسة جماعة العمل المختلطة، إن جماعة العمل قد حققت للمرأة الإحساس بالكيان الاجتماعي والإحساس بالقيمة، وكذلك الإحساس بالتكافؤ مع الرجل والقدرة مثله على تحمل المسؤولية تماماً.

تؤدي التطورات الاقتصادية والاجتماعية الحديثة إلى النظر إلى المرأة إنها مساوية للرجل تماماً، فنجد كذلك موافقة عالية من الإناث وأقل منها للذكور.

وفي الروايات التي كتبت عن حياة الرائدات من النساء في العمل الاجتماعي، وأكثرهن أسسن جمعيات وتبوأن مراكز قيادية فيها، نجد وصفاً للمسار الاستثنائي الذي أفضى بهؤلاء النساء الى التعليم والنشاط الاجتماعي على رغم القوى المجتمعة المناهضة (دور الأب بخاصة والأم، بدرجة ثانية)، وبعض الكلام عن دوافعهن وسماتهن الشخصية النضالية انقر على الرابط وتعداداً لأنشطتهن، وقلما نقع على وصف لأدائهن القيادي على وجه التحديد.

ويشمل ذلك شخصيات بارزة مثل ماري كوري، وليمة غبووي والأم تيريزا، وروزا باركس، وأدا لوفلايس، وروزاليند فرانكلين، فلورانس نايتنغيل، وانجاري ماثاي، وغلوريا ستاينيم، ومالالا يوسفزاي. ولقد ساعدت كل هؤلاء النسوة في تحسين حياة الملايين ومهدن الطريق أمام القيادات النسائية الحالية والمستقبلية لتحقيق نفس الغاية.

ومع انضمام مزيد من النساء إلى القوى العاملة، ظهرت مناصب استأثرت بها النساء في مجالات كانت تقليدياً حكراً على الرجال، مثل وزارة التعليم داخل الحكومة أو قسم العلاقات الإنسانية داخل قسم الإدارة في الشركات.

لقد خاض علماء ما بعد الاستعمار، والنسويات والسكان الأصليون وغيرهم من المجموعات النسائية حوارًا واسع النطاق بشأن مبادئ التنظيم، خاصة في مجال التنمية الدولية والشبكات العابرة للحدود الوطنية، وقد تبين رفض النساء المنخرطات في التنظيم الهياكل الهرمية على الدوام، وتكريسهن الجهود لتعزيز العلاقات بين الأشخاص وتمكين الآخرين.

تم إنشاؤها اعتماداً على مناهج معترفة ومعتمدة دولياً ومدربين ذو خبرة وكفاءة عالية.

إن المرؤوسين من الذكور والإناث كانوا موافقين من حيث أن المرأة مؤهلة لتولي أي منصب قيادي في المنظمة، ولكن نسبة الموافقة للإناث كانت اكبر من نسبة موافقة الذكور.

علاوة على ذلك، لا يعد التمييز بين أساليب القيادة الذكورية والأنثوية جوهريًا، وإنما يتمحور حول كونه مسألة اختلاف في وجهات النظر. ويمكن القول بامتداد القيادة إلى ما هو أبعد من ممارسة القوة أو السلطة، وميل الرجال إلى النظر إلى القيادة بوصفها إرشادًا وتوجيهًا، بينما تنظر إليها النساء على أنها وسيلة تسهل التعاون وتعززه.

Report this page