HOW المرأة والفلسفة CAN SAVE YOU TIME, STRESS, AND MONEY.

How المرأة والفلسفة can Save You Time, Stress, and Money.

How المرأة والفلسفة can Save You Time, Stress, and Money.

Blog Article



ولكن هذا الخلاف في كل شيء تقريبا لم يمنع أنصار النسوية من العمل، والعزم على إدخال تغير جذري في المجتمع كي ترسو سفينة جهودهم بالمرأة على مرساة النجاة من الضيم والهوان، وخاصة ما كان على أساس أنوثتها.

أفلاطون: على الرغم من أن أفلاطون عاش في مجتمع يوناني يعتبر الرجال أفضل من النساء، إلا أنه دافع في الجمهورية عن فكرة أن النساء لديهن نفس القدرات الفكرية والعقلية التي يتمتع بها الرجال، وبالتالي يجب أن يتمتعن بنفس الفرص التعليمية والسياسية. كانت أفكاره تقدمية بالنسبة لزمانه.

وتعد الفيلسوف العربية يمني طريف الخولي أهم من كتب في فلسفة العلوم والفلسفة النسوية.

جون لوك، على سبيل المثال، دعم حقوق المرأة في التعليم، في حين أن جان جاك روسو في كتابه إميل ركز على دور المرأة كأم وزوجة ودعا إلى تعليم النساء فقط ما يؤهلهن لهذا الدور.

ولكن، ماذا لو نقّبنا في تاريخ نيتشه قليلا، لنعرف باعثَ هذا الهجوم الذي يمكن أن نصفه بـ "الشرس" على المرأة. حسنا، من المعروف في التاريخ، أن نيتشه لم يكن ناجحا في علاقاته مع النساء، خاصةً تجربته مع الكاتبة "لو سالومي"، والتي رفضت الزواج به أكثرَ من مرة، وكانت في الصورة الشهيرة -التي تجمع بينها وبين نيتشه وبول ريه وهما يجرّان لها العربة عوضا عن الأحصنة- هي مَن تُمسك السوط فعليًّا في يدها. فهل يمكن أن نقول -بعيدا عن نظرية موت المؤلف لرولان بارت التي لا أقتنع بها- إن فلسفة نيتشه حول المرأة هي ردة فعل؟ وإن افترضنا ذلك بناءً على ما يمكن استنتاجه من سيرته العاطفية، فكيف يمكننا أن نثق في رأي فلسفي يُعدّ نِتاجًا لانفعال نابع عن تجربة شخصية فاشلة؟ ولربّما يفتح ذلك جدلًا ونقاشًا حول إذا ما كانت هذه الفلسفات، في الكثير من مواضعها، ما هي إلا انفعالات عاطفية تجاه تجارب حياتية يتم تعميمها لتصبح بمرور الزمن نصوصًا يستشهد بها القُرّاء دون معرفة سياقها، وهو الأمر الذي يُمكن أن يدخلنا في سؤال عِلمية الفلسفة من جديد.

استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.

سيلي الحديث عن الفلسفة النسوية وأنها ترنو إلى الشمول والاستيعاب، وأنها غير متجانسة وأنها تتهم الرواية الفلسفية التقليدية باقتصارها على فئة معينة، وأنها يعوزها الشمول. ولكن عالم التطبيق دائما يتحدى عالم التنظير، ولايخنع له تمام الخنوع، بل يكرهه على تكيّفه مع متطلبات نفسه.

ثم ليست ساحة النسوية بريئة من الخلافات في موازيينها ومعاييرها وفي وصفها. لقد احتدم الخلاف بين أنصارها فيما يعد ظلما من العدل واضطهادا من الانتصاف، في تحديد قسمات “التساوي” و”الاضطهاد” و”الحرمان”وتعيين ما ينبغي التساوي فيه من الحقوق.

في كل ما سبق، تساءلنا عن مكانة المرأة في التفكير الفلسفي، وقدرتها على ولوج عالم الفلسفة دون اعتبار لجنسها، ولكن الباحثة في الفلسفة، في الشرق تحديدا، ستجد طبقةً أخرى من التمييز ستقصيها أكثر لتجد نفسها في الطبقة الرابعة، ربما، من الاعتراف، فإن كان المفكر الغربي لا يعترف بقدرة المرأة الغربية على التفكير والتفلسف، فهو كذلك لا يتعرف بقدرة الرجل الشرقي على ذلك. كما أن المرأة الغربية التي تحتل مكانةً ثانية في بلادها، تحاول إثبات مكانتها عبر المرأة الشرقية، وهو ما جرى في رحلات الاستشراق وكتابات الغربيات حول نساء الشرق التي تدور جلها حول إثبات تفوقها على المرأة الشرقية من جهة وإثبات ذاتها كمفكرة ورحّالة للرجل الغربي من جهة أخرى.

وأما المراجع التي نشير إليها فغيض من فيض مما يتصل بموضوعنا مما هو متاح. فإن أردت فهارس كاملة لذلك، فعليك من الموسوعة بالمقالات المعنية بالنواحي الجزئية للنسوية وسنسردهها في نهاية هذا المقال أيضا.

.. عبدالرحمن أنيس الريال تفاصيل إضافية يُذبح.. والمواطن يُسحق.. والمسؤولون يتفرجون موقع إخباري إلكتروني مستقل ولا يتبع أي طرف سياسي، يرصد مجمل الأحداث المحلية في اليمن وتفاعلات اليمنيين على مواقع التواصل الإجتماعي، ويعكسها بقالب إخباري متميز إلى القارئ اليمني والعربي على حد سواء بعيداً عن التحريف أو تزييف الحقائق

ولكن هذا لايعني أن النسوية لاتطأ الطرق المسلوكة، بل إنها لتتطرق إبان تفسيرها للتحيز الجنسي ومظاهره إلى قضايا، تعتني بها الفلسفة السائدة. فدرست في معرض الحديث عن الرعاية طبيعة “الذات”، وتطرقت أثناء دراستها للجنس إلى العلقة بين ماهو بالطبيعة وماهو من صنع المجتمع، وبحثت في غضون تصديها للتحيز الجنسي في مجال العلوم، فما يعد علما حقا.

وجنحت صاحبتنا إلى أن نواة النسوية التي تمتاز بها عن غيرها من الجهود التحررية هي اهتمامها بالتحيز الجنسي. فتمضي قدما وتقول:

من خلال هذه الرؤية، يُنظر إلى الجندر على أنه بناء اجتماعي وليس شيئًا بيولوجيًا بحتًا، مما يفتح المجال لإعادة التفكير في أدوار المرأة.

Report this page